"أوروبيون لأجل القدس" تنسق موجة من الفعاليات المناصرة للقدس والأقصى في (25) مدينة أوروبية.

بروكسل، برلين، ميلانو | ٢٣تموز/يوليو ٢٠١٧
نسقت مؤسسة "أوروبيون لأجل القدس" بالتعاون مع المؤسسات الفلسطينية والعربية والإسلامية والمؤسسات المناصرة لحقوق الإنسان في أوروبا سلسلة من الفعاليات التي امتدت على كامل القارة الأوروبية وشملت أكثر من (25) مدينة أوروبية.
شارك فيها الآلاف من المتضامنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والعديد من الشخصيات والرموز الدينية والسياسية والحقوقية في أوروبا، الذين عبّروا عبر موجة الاعتصامات والوقفات والمظاهرات عن تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني والقدس والمسجد الأقصى لما يتعرضون له من انتهاكات حقوقية وإنسانية تمارسها عليهم سلطات الاحتلال الإسرائيلي خصوصاً تلك الإجراءات الغير مسبوقة التي مسّت المسجد الأقصى من انتهاك لحق حرية العبادة الذي ضمنه قانون حقوق الإنسان، حيث قامت سلطات الاحتلال بإغلاق المسجد الأقصى أمام المصلين بالإضافة إلى اتخاذها لإجراءات تعيق وصول المصلين إلى المسجد عبر إقامتها لبوابات أمنية على مداخله.
وعكس التفاعل الكبير من قبل المشاركين أهمية المسجد الأقصى ومكانته المرموقة عندهم مؤكدين أن أي مساس او اعتداء على المسجد الأقصى يعتبر اعتداءً مباشراً عليهم وأن قضية المسجد الأقصى المبارك هي قضية كل العرب والمسلمين وليست محصورة فقط بالفلسطينيين.
كما شملت موجة الفعاليات التضامنية إرسال عشرات رسائل الاحتجاج ودعوات التحرك باللغات الإنكليزية والأوروبية من قبل المؤسسات والفعاليات الأوربية المناصرة لفلسطيني إلى الحكومات وصناع القرار والشخصيات العامة في أوروبا، وذلك عبر شرح الانتهاكات التي يتعرض لها المسجد الأقصى مطالبة تدخلهم لردع الاحتلال الإسرائيلي عن ممارسة الانتهاكات الحقوقية بحق الفلسطينيين والمسجد الأقصى.
*فيما أعلنت "مؤسسة أوروبيون لأجل القدس" عن استمرار الفعاليات المناصرة للقدس طيلة الأيام القادمة داعية المؤسسات العربية والإسلامية والحقوقية العاملة في أوروبا للتنسيق فيما بينها لأن تكون أيام الجمعة والسبت والأحد الموفقة لـ (28-29-30| تموز/ يوليو) أيام مناصرة للمسجد الأقصى وأهالي القدس، عبر إطلاق الموجة الثانية من الفعاليات التضامنية معها.
نسقت مؤسسة "أوروبيون لأجل القدس" بالتعاون مع المؤسسات الفلسطينية والعربية والإسلامية والمؤسسات المناصرة لحقوق الإنسان في أوروبا سلسلة من الفعاليات التي امتدت على كامل القارة الأوروبية وشملت أكثر من (25) مدينة أوروبية.
شارك فيها الآلاف من المتضامنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والعديد من الشخصيات والرموز الدينية والسياسية والحقوقية في أوروبا، الذين عبّروا عبر موجة الاعتصامات والوقفات والمظاهرات عن تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني والقدس والمسجد الأقصى لما يتعرضون له من انتهاكات حقوقية وإنسانية تمارسها عليهم سلطات الاحتلال الإسرائيلي خصوصاً تلك الإجراءات الغير مسبوقة التي مسّت المسجد الأقصى من انتهاك لحق حرية العبادة الذي ضمنه قانون حقوق الإنسان، حيث قامت سلطات الاحتلال بإغلاق المسجد الأقصى أمام المصلين بالإضافة إلى اتخاذها لإجراءات تعيق وصول المصلين إلى المسجد عبر إقامتها لبوابات أمنية على مداخله.
وعكس التفاعل الكبير من قبل المشاركين أهمية المسجد الأقصى ومكانته المرموقة عندهم مؤكدين أن أي مساس او اعتداء على المسجد الأقصى يعتبر اعتداءً مباشراً عليهم وأن قضية المسجد الأقصى المبارك هي قضية كل العرب والمسلمين وليست محصورة فقط بالفلسطينيين.
كما شملت موجة الفعاليات التضامنية إرسال عشرات رسائل الاحتجاج ودعوات التحرك باللغات الإنكليزية والأوروبية من قبل المؤسسات والفعاليات الأوربية المناصرة لفلسطيني إلى الحكومات وصناع القرار والشخصيات العامة في أوروبا، وذلك عبر شرح الانتهاكات التي يتعرض لها المسجد الأقصى مطالبة تدخلهم لردع الاحتلال الإسرائيلي عن ممارسة الانتهاكات الحقوقية بحق الفلسطينيين والمسجد الأقصى.
*فيما أعلنت "مؤسسة أوروبيون لأجل القدس" عن استمرار الفعاليات المناصرة للقدس طيلة الأيام القادمة داعية المؤسسات العربية والإسلامية والحقوقية العاملة في أوروبا للتنسيق فيما بينها لأن تكون أيام الجمعة والسبت والأحد الموفقة لـ (28-29-30| تموز/ يوليو) أيام مناصرة للمسجد الأقصى وأهالي القدس، عبر إطلاق الموجة الثانية من الفعاليات التضامنية معها.