شهد اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، هذا العام، حالة تضامنية واسعة، مع الشعب الفلسطيني وقضيته، رغم تأثر العالم، بتبعات جائحة كورونا، والحالة التي فرضتها إجراءات الاحتراز لمنع انتشار الفيروس، وكان للمتضامين نوافذهم وإبداعاتهم، في طرق التعبير عن تضامنهم مع فلسطين، وتجديد رفضهم لكافة الممارسات "الإسرائيلية" العنصرية بحق هذا الشعب.

تمر في هذه الأيام، مناسبة تضامنية دولية مع الشعب الفلسطيني، تحت عنوان "اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني"، الذي يصادف يوم 29 نوفمبر من كل عام، وتحتفل فيه منظمة الأمم المتحدة خلال شهر نوفمبر، مع العديد من دول العالم وحكوماتها، للتذكير بأن القضية الفلسطينية لم تحل بعد، وتهدف فعاليات هذا اليوم التضامنية إلى تسليط الضوء على الأوضاع الحالية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

 || مؤتمر أولويات القضية الفلسطينية في المرحلة القادمة ودور فلسطينيي الخارج المنشود ||

ودعت فلسطين الاثنين 26 تشرين أول أكتوبر الجاري، الأستاذ خيري الدين صالح أبو الجبين، شخصية فلسطينية رائدة لها حضورها وبصمتها في العديد من المجالات، كما أنه والد المرحوم الدكتور نادر أبو الجبين عضو الهيئة والأمانة العامة للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج.

القدس قضية سيادة وليست عبادة فقط.. بقلم الدكتور أحمد سعيد نوفل أستاذ العلوم السياسية، رئيس اتحاد الأكاديميين الفلسطينيين  للاطلاع على المادة، الضغط هنا 

"لكل قرية في تشيلي، ستجد ثلاثة أشياء: شرطي، وراعي، وفلسطيني".. هذا قول مأثور يخبرك به التشيليون، حين وصولك، معبراً عن السمات السيسولوجية داخل مجتمعهم بجانب تاريخية العلاقة بين فلسطين ودولة تقع على أقصى الساحل الجنوبي الغربي لأمريكا الجنوبية.