الأمين العام منير شفيق ينعى الدكتور إبراهيم اليازوري

رحب اللجنة القانونية في المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج بقرار المحكمة الجنائية الدولية الصادر اليوم  5 فبراير/ شباط 2021 ، حيث قررت الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة الجنائية بأغلبية قضاتها (القاضية / رين أديلايد صوفي ألابيني غانسو والقاضي / مارك بيرين دي بريشامبو )  بأن الاختصاص الإقليمي للمحكمة في الحالة في فلسطين ، وهي دولة طرف في نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية ، تمتد إلى الأراضي التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967 ، وهي غزة والضفة الغربية  (بما في ذلك القدس الشرقية .) في حين جاء رأي

تابعت اللجنة القانونية في الموتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج  فجر اليوم الجمعة 5/2/2021  قرار مجلس الشيوخ الأمريكي  بالمصادقة على بقاء السفارة الأمريكية في القدس المحتلة وذلك تأكيداً على قرار الرئيس السابق ترامب بنقل سفارة بلاده إلى القدس المحتلة في 14/5/2018  تنفيذاً لقرار اعترافه بالقدس الموحدة كعاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي "الكيان الصهيوني" في 6/12/2017  ونحن إذ نستنكر هذا القرار ونرفضه وندينه  جملة وتفصيلاً بوصفه انتهاكاً وقحاً  للقانون الدولي نؤكد بأنه قرار غير شرعي باطل قانوناً ولا يترتب ع

قال هشام أبو محفوظ نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، إن فلسطينيي الخارج جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني وحجر أساس في حراكه الوطني خارج فلسطين، ولهم كل الحق في التعبير عن حقوقهم، وفي مقدمتها حق العودة والشراكة في صنع القرار الفلسطيني والتمثيل في مؤسسات منظمة التحرير. كلام أبو محفوظ جاء خلال ورشة عمل، عقدها مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، الثلاثاء 2-2-2021، بعنوان "قضية فلسطين تقييم استراتيجي 2020 وتقدير استراتيجي 2021"، بمشاركة مجموعة من المختصين في الشأن الفلسطيني.

أكد متحدثون على أهمية مواجهة التطبيع العربي الإسرائيلي، وقطع الطريق على محاولات استهداف القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وتحديد الآليات السياسية والشعبية والنقابية للتصدي للتطبيع. جاء ذلك خلال ندوة رقمية عقدها المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، السبت 30-1-2021، بعنوان "القضية الفلسطينية ورهان التطبيع الخاسر"، وقدمت لها الإعلامية دعاء سالم، وتأتي الندوة ضمن الأنشطة التمهيدية للمؤتمر الدولي لمقاومة التطبيع المزمع عقده في الفترة بين 27 شباط فبراير إلى 3 آذار مارس.

أكد رئيس مبادرة فلسطينيي أوروبا، ماجد الزير، أن "الفلسطينيين في أوروبا جزء من الشعب الفلسطيني الواحد في الداخل والخارج، ويعدون أنفسهم شركاء رئيسيين في القرار الفلسطيني، ويجب أن يكونوا ضمن المنظومة الفلسطينية، وعلى رأسها منظمة التحرير".