أطلقت 16 مؤسسة ومنظمة فلسطينية وعربية، داعمة للقضية الفلسطينية، "الحملة الشعبية لمقاطعة المؤسسات المتصهينة" وتحت شعار "قاطع من أجل فلسطين"، دعت الحملة الشعوب العربية إلى مقاطعة المؤسسات المطبعة مع الاحتلال "الإسرائيلي". وقالت الجهات الموقعة، في بيان وصل نسخة منه موقع"فلسطينيو الخارج"، بأن على الشعوب العربية القيام "بواجباتها عبر مقاطعة المؤسسات والهيئات والشخصيات المطبعة مع الكيان". في ظل حملة التهافت للتطبيع مع الاحتلال.

أحيت الجالية الفلسطينية في نيوزيلندا وبالتعاون مع Palestine Solidarity Network Aotearoa، اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني والذي يصادف في ٢٩ نوفمبر من كل عام. وتوافد بهذه المناسبة، عدد كبير من أبناء الجالية الفلسطينية ومن المتضامنين النيوزيلنديين إلى قاعة Garden Western Springs في مدينة أوكلاند، أكبر مدن البلاد. وتولت الناشطة النيوزيلندية موانا مانيابوتو عرافة الحفل، حيث تحدثت عن قضية فلسطين وعدالتها ودعت إلى العمل باستمرار لدعم القضية الفلسطينية.

عقد تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا، وبالتعاون مع نقابة أطباء فلسطين السبت 5/12/2020، ندوة حواريه بعنوان"معاناة القطاع الصحي في القدس وتأثيرات جائحة كورونا"، وشارك في الأمسية رئيس اللجنة الفرعية لنقابة الأطباء فرع القدس الدكتور سفيان خليل بسيط، ومدير مستشفى جمعية المقاصد سابقا الدكتور هيثم الحسن كما تخلل الأمسية فقرة فنية يقدمها الفنانين كفاح زريقي ومصعب كريم.

قالت الجالية الفلسطينية في ماليزيا، أن "الشعوب الحرة التي تئن وترزح تحت الاحتلال لن تنعم بالحرية والاستقلال إلا بالعمل في الليل والنهار على كنس الاحتلال، بذلك سيأتي اليوم الذي يرفع فيه أبناء فلسطين العلم الفلسطيني عالياً فوق ربوع وجبال فلسطين كل فلسطين".

استنكارا لجرائم الاحتلال "الإسرائيلي"، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني، نظم التجمع الديمقراطي الفلسطيني في هولندا، بالتعاون مع مجموعة من المؤسسات الهولندية الداعمة للشعب الفلسطيني، وقفة تضامنية في مدينة "هارلم"، بمشاركة مجموعة من الناشطين الهولنديين والأجانب وعددا من أبناء الجالية الفلسطينية والعربية.

نظم اتحاد الأكاديميين الفلسطينيين "U.P.A"، محاضرة إلكترونية تدريبية، بعنوان "كيف تنشر بحثًا في المجلات العالمية ذات التأثير العالي؟"، واستضافت الدكتور محمد بشير، الأستاذ المشارك في كلية الهندسة والتكنولوجيا الخضراء بجامعة "تونكو عبد الرحمن" الماليزية، وأدار المحاضرة أسعد حمودة، أكاديمي وإعلامي فلسطيني.