التقديرات التي تقوم حجتها على ما يسود من عوامل ووقائع حديثة راهنة وهي التي تسمح بالقول إن نهاية الكيان الصهيوني أصبحت وشيكة والبعض يؤكد أنها أقرب من أي تقدير يقول بقربها

نقترب من موسم الأعياد الذي تتخذه جماعات الهيكل المتطرفة منصة لتصعيد عدوانها على الأقصى في كل عام نحو أعلى ذروة له، وهو ما يفرض أن نتوقف عنده بالفهم والاستعداد والتحضير.

الجديد أن الأخ أمين أبو راشد يدفع ثمن النجاح المميز واللافت لمؤتمر فلسطيني أوروبا العشرين والذي ترأسه الأخ أمين أبو راشد نفسه وأقيم بمدينة مالمو السويدية وحضره أكثر من عشرين ألف رغم كل الضغوطات وفي مقدمتها دولة الاحتلال لعدم إقامة الموتمر.

الواجب أخذ أي تدخل إسرائيلي في شؤون إدارة المسجد الأقصى المبارك مهما بدا صغيراً أو هامشياً على محمل الجد والعمل على التصعيد ضده ووقفه فوراً. المصدر: الجزيرة

بعد كل هذه السنين من الاحتلال الصهيوني الفاشي لفلسطين والمسجد الاقصى على الخصوص، نعيش كل يوم حريقا معنويًا جديدًا للمسجد الاقصى المبارك وذلك بتدنيسه وهدمه معنويًا باستباحة طهره وقدسيته من المستوطنين وجنود العدو الإرهابيين

من المؤكد أن دعمَ جهود المقدسيين بكافة وسائل الدعم ليس فضلًا أو تبرعًا أو هبةً بل هو أوجبُ الواجبات ومساهمةٌ لازمةٌ ومشاركةٌ مستحقةٌ , فإسنادهم واجبٌ ,والوقوفُ معهم لازمٌ