أقلام وآراء

جنين ... حكايات ودروس وعبر

كتيبة جنين مثل مقاومتها ليست حكرًا على فصيلٍ بذاته، فهي تضمّ شبابها على اختلاف انتماءاتهم من كتائب الأقصى، إلى حركة حماس، إلى حركة الجهاد الإسلامي، وغيرهم ممن ولدوا بعد اتفاق أوسلو الكارثي

جنين ... حكايات ودروس وعبر

ملحمة جنين : "الحديقة" التي هزّت أركان "البيت"

أهمية ملحمة جنين الجديدة لا يمكن قياسها بمحدودية المكان الذي كان مسرحاً لعمليتها، ولا بعدد الساعات التي استغرقتها، بل أن لنتائجها تداعيات تتجاوز البعد المكاني والزمني لتصل الى عمق استراتيجية  الصراع مع العدو الصهيوني، كما الى الأفق التاريخي لهذا الصراع.

ملحمة جنين : "الحديقة" التي هزّت أركان "البيت"

الجواب ما ترى في جنين لا ما تسمع في تل أبيب

والسؤال: هل حقق المحتل هدفه الاستراتيجي في هذه العملية؟ وهل حقق المقاومون هدفهم الدفاعي؟ ومن الخاسر في هذه المواجهة؟

الجواب ما ترى في جنين لا ما تسمع في تل أبيب

ملتقى الحوار الوطني الفلسطيني.. الأهمية والدلالات

وكذلك الاستفادة من التحولات والمتغيرات سواء في البعد الفلسطيني والمحلي والإقليمي والدولي، واستثمار هذه المتغيرات لصالح القضية الفلسطينية والعمل لأجل فلسطين ومواجهة الاحتلال في المحافل كافة.

ملتقى الحوار الوطني الفلسطيني.. الأهمية والدلالات

هل سيسيطر اليمين المتطرف على الحاخامية الرسمية لإسرائيل؟

رغم أن تأسيس إسرائيل عام 1948 كان على يد مجموعة تعتبر علمانية وغير متدينة عموما، فإن ديفيد بن غوريون أول رئيس وزراء لإسرائيل، حرص في ذلك الحين على الاعتراف بالحاخامية اليهودية الكبرى التي كانت موجودة منذ العهد العثماني، باعتبارها مرجعاً دينياً لليهود الغربيين (الأشكناز) والشرقيين (السفارديم).

هل سيسيطر اليمين المتطرف على الحاخامية الرسمية لإسرائيل؟

ملتقى الحوار الوطني خطوة أولى في بناء التوافق الوطني

بدعوة من المؤتمر الشعبي للفلسطينيين في الخارج، انعقد الملتقى الحوار الوطني الأول لنقاش وثيقة معنونة ب"الاستراتيجية الوطنية الشاملة" ، حيث حضر نحو 130 شخصية فلسطينية يمثلون طيفاً واسعاً من التوجهات الفلسطينية المتنوعة فصائلياً، بما في ذلك في البعد الاجتماعي والمؤسساتي، وشملت الحضور عدد من رؤساء مراكز الأبحاث والأساتذة الجامعيين وقادة المجتمع المدني في الخارج والداخل - بشكل رمزي- ، إلى جانب مشاركة لافتة من المجموعات الشباب والناشطات في قطاع المرأة.

ملتقى الحوار الوطني خطوة أولى في بناء التوافق الوطني