أقلام وآراء

سفراء الحرية .. عصافير حلّقت عبر القضبان

خاص / المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج/ بيروت  ليس بحثاً عن الحياة بقدر ما هو إصرار على إكمال مسيرة عمرها سنوات من التضحية والجهاد لأجل تحرير فلسطين كل فلسطين.

سفراء الحرية .. عصافير حلّقت عبر القضبان

سفراء الحرية .. عصافير حلّقت عبر القضبان

ليس بحثاً عن الحياة بقدر ما هو إصرار على إكمال مسيرة عمرها سنوات من التضحية والجهاد لأجل تحرير فلسطين كل فلسطين.

سفراء الحرية .. عصافير حلّقت عبر القضبان

الفلسطينيون أمام تحديّين

التحدي الأول الذي يواجه الشعب الفلسطيني كما يواجه العرب والمسلمين كافة، وكل من يعتبر نفسه من أهل العدالة والتحرّر في العالم، يتمثل في كل ما يُعِدّ الكيان الصهيوني من مواصلة الاعتداء على المسجد الأقصى كاقتسام الصلاة فيه، بإقامة الصلاة اليهودية الصامتة التي أجازتها محكمة صهيونية مؤخراً، أو كالاحتفال في عيد "الأنوار" اليهودي، أو كما إشعال الشمعدان (الرمز الديني اليهودي) في أرجائه ومن حوله.

الفلسطينيون أمام تحديّين

كيان يدخل مرحلة التدهور.. ما هي معالم ذلك؟

كلما تحدثنا عن مظاهر التدهور في المجتمع الإسرائيلي؛ خرج من يخبرك بما هو أسوأ في الفضاء العربي (الرسمي غالبا)، كأن ذلك ينفي الحقيقة الأولى، وأهميتها لجهة مستقبل الكيان، لا سيما أن الوضع العربي الذي انتصر عليه الصهاينة في النكبتين (48 و67) كان أسوأ بكثير من الوضع الراهن، فضلا عن حقيقة أن القوة الغربية التي أسندتهم ما زالت تعيش تراجعاً متواصلاً، أخذ يتبدى على نحو أكثر وضوحاً خلال السنوات الأخيرة.

كيان يدخل مرحلة التدهور.. ما هي معالم ذلك؟

بين شرعنة الصلاة الصامتة اليهودية والتقسيم الزماني.. الأقصى يُهَوَّد

في سابقة تاريخية غير مشهودة كان تحدي قاضية محكمة الصلح الإسرائيلية في القدس، بيهلا يهالوم هو تحدٍ لجميع القوانين الدولية وضربها بعرض الحائط كل الاعراف والقوانين والحقوق ولأنها تعلم أن مايسمى بالكيان الصهيوني فوق القانون أعلنت يهالون أن الصلاة الصامتة لليهود في المسجد الأقصى " ليس عملًا إجرامياً "

بين شرعنة الصلاة الصامتة اليهودية والتقسيم الزماني.. الأقصى يُهَوَّد

تداعيات حظر حماس على الفلسطينيين وعلى السياسة البريطانية

مشروع التعديل القانوني الذي قدمته وزيرة الداخلية بريتي باتيل لإخراج الجناح السياسي لحركة حماس عن القانون في بريطانيا، والذي ستتم مناقشته في البرلمان البريطاني لإقراره قبل ٢٦ من الشهر الجاري، يوضح درجة التماهي البريطاني الرسمي مع السياسات الإسرائيلية تجاه المقاومة الفلسطينية، وتجاه الحركة التضامنية المتصاعدة مع الحقوق الفلسطينية، وتجاه كل ما يزعج الاحتلال الإسرائيلي العنصري ويكشف جرائمه على أرض فلسطين منذ عقود من الزمن.

تداعيات حظر حماس على الفلسطينيين وعلى السياسة البريطانية