لاجئات فلسطينيات أرامل في مهب النسيان والتهميش في بغداد
"عمارة الأرامل" في منطقة بغداد الجديدة في العاصمة العراقيّة، تسكنها نحو 17 عائلة معظم ربّاتها نساء فلسطينيات أرامل، ولهذا يُكنّى البناء بوضعهنّ الإجتماعي، الذي يجرّ على أوضاعهنّ المعيشيّة الكثير من الويلات.
حالة ترقّب وحذر تسود بين فلسطينيي سورية في السودان
عبر فلسطينيو سورية في السودان، في ظل الأحداث التي تشهدها البلاد، عن هواجسهم ومخاوفهم من حدوث أي توتر أمني وانعكاساته السلبية على حياتهم، بعدما هربوا من أتون الحرب الدائرة في سورية إلى لبنان بحثاً عن الأمن والأمان.
فلسطينيو سورية في لبنان تناقص في الأعداد وتفاقم المعاناة
تراجع أعداد اللاجئين الفلسطينيين السوريين المهجرين في لبنان إلى "28,598" لاجئاً عام 2018، بعد أن تجاوز سابقاً (31850) لاجئاً عام 2016، وبحسب وكالة الأونروا فقد انخفضت أعداد اللاجئين من قرابة 80 ألف لاجئ مع بداية 2013، إلى قرابة 42,444 لاجئاً في تموز من العام نفسه، وفي نيسان – ابريل 2014 أرتفع الرقم نحو 53077 لاجئاً، وفي تشرين الثاني -نوفمبر 2014 أعلنت الأونروا أن الإحصائيات تشير إلى أن أعداد اللاجئين تقلصت إلى 44431 لاجئاً، بينما أشارت بياناتها إلى انخفاض العدد مجدداً إلى 42,500 مع بداية 2015، ك
الأمم المتحدة: مقتل 10 فلسطينيين في قصف على مخيم النيرب بحلب
أعلنت الأمم المتحدة أن هجومًا بالصواريخ استهدف مخيم "النيرب" المكتظ باللاجئين الفلسطينيين بمحافظة حلب (شمالي سورية)، ما أدى إلى مقتل 10 مدنيين، وإصابة 30 آخرين.
فلسطينيو العراق مسموح لهم بالمغادرة دون العودة؟
نقل موقع " فلسطينيو العراق" عن الفلسطيني فتحي حلمي سعيد صالح، أنّ سلطات مطار بغداد منعت دخوله وعائلته المكوّنة من 5 أفراد إلى العراق دون الاستحصال على فيزا مسبقة، علماً أنّهم من الفلسطينيين اللاجئين في العراق منذ خمسينيات القرن الفائت، ويقيمون في منزلهم في منطقة الطوبجي بالعاصمة العراقية.
البطالة والغلاء يفاقمان معاناة أبناء مخيم اليرموك في سورية
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في سورية بشكل عام وأبناء مخيم اليرموك بشكل خاص أزمات اقتصادية غير مسبوقة بسبب انعكاس آثار الحرب السلبية عليهم، واضطرارهم للنزوح عن مخيمهم إثر تدهور الوضع الأمني والقصف والحصار وسيطرة "تنظيم داعش" على جزء واسع من المخيم، حيث فقد معظم أهالي اليرموك أعمالهم وخسروا ممتلكاتهم ومنازلهم، إضافة إلى تضاعف التزاماتهم من إيجارات منازل ومصاريف معيشية وانتشار البطالة في صفوفهم وعدم وجود مورد مالي ثابت يعينهم على تأمين متطلبات حياتهم اليومية، ما جعلهم يعانون أوضاعاً اقتصادية غاية في