"فلسطينيو الخارج" ينظم مؤتمرا دوليا لمناهضة التطبيع.. دلالات التوقيت والتمثيل
في خطوة هي الأولى من نوعها، يستعد المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، لتنظيم المؤتمر الدولي الأول لمقاومة التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، على مستوى قارات العالم، في الفترة ما بين 27 شباط/ فبراير، حتى 3 أذار/ مارس 2021.
بإجماع من الباحثين...عام 2020 الأقسى على اللاجئين الفلسطينيين
يعيش اللاجئون الفلسطينيون أوضاعاً صعبة منذ تهجيرهم من بلادهم من عام 1948، وتفاقمت مشكلاتهم في الأعوام القليلة السابقة وأبرزها العام الماضي، فقد كان عام 2020 عاماً مأساوياً على اللاجئين الفلسطينيين حيث واجهوا خلاله مؤامرات وتحديات صعبة كان من أبرزها "صفقة القرن، والتطبيع مع الاحتلال، وجائحة كورونا، وتقليص خدمات الأونروا "كلها كانت غيمة سوداء أرخت بظلالها على اللاجئين الفلسطينيين في الداخل والخارج.
في كافة المجالات .. إنجازات ونجاحات حققتها المرأة الفلسطينية محليًا ودوليًا
برزت المرأة الفلسطينية في عملها لخدمة قضيتها من خلال تميزها في مجالات متعددة، حيث جابت العالم نجاحًا بين مسابقات عالمية وأعمال وأنشطة توعوية ومشاريع ومبادرات، وتميزت في الحفاظ على الهوية الفلسطينية ونقل روايتها من خلال توعية الأجيال، كما سخرت طاقتها في كافة المجالات دفاعاً عن قضية بلادها المحتلة، فتجدها المعلمة والمربية والطبيبة والمهندسة وحتى السياسية التي تشغل مناصب دولية رفيعة.
فلسطينيو سوريا في مصر .. سنوات من المعاناة المغيّبة ( خاص )
من فلسطين إلى سوريا، ثم مصر لجوء مركب يعانيه اللاجئ الفلسطيني، حيث خرج من بلاده بعد احتلال العدو "الإسرائيلي" لها، ثم اضطر للخروج من المخيمات في سوريا بعد الحرب، ليلجأ إلى مصر بعد أن أغلقت أمامه أبواب الدول الأخرى.
في ذكراها الـ 33 ... هكذا ساهم فلسطينيو الخارج في دعم انتفاضة الحجارة
أطفال الحجارة، السكين، والملتوف.. وغيرها، رموزٌ خلفتها الانتفاضة الفلسطينية، وما زالت حاضرة في ذاكرة الأجيال، محفورة في صفحات التاريخ، تروي قصة شعب أبدع في مقاومة المحتل بكل ما يملك من أدوات.
فلسطينيو لبنان خلال 2020.. أزمات بالجملة!
بعبء ثقيل استقبل اللاجئون الفلسطينيون في لبنان العام الجديد، بعدما أقضّت الأزمات السياسية والاقتصادية مضاجع اللبنانيين بعد أحداث ثورة 17 أكتوبر 2019، وما تلاها من أزمة جائحة "كورونا" بداية آذار 2020؛ الأمر الذي ضيّق الخناق أكثر على اللاجئين على جميع الأصعدة.