أولوية مقاومة الاحتلال.. أين؟
ليس هنالك من أولوية في الساحة الفلسطينية تعلو على أولوية مواجهة الاحتلال والاستيطان ودحرهما في شرقي القدس والضفة الغربية؛ لأن كل ما يعالج مع تأجيل هذه الأولوية يظل "تغميساً خارج الصحن"، إلاّ إذا كان يصب مباشرة وفوراً في مواجهة هذه الأولوية.
![أولوية مقاومة الاحتلال.. أين؟](https://palabroad.org/storage/10761/471e5c4e-2fb2-4bcf-95dc-7836c0932d4b.jpg)
أسئلة بشأن الانتخابات الفلسطينية
تثير توافقات لقاء إسطنبول بين حركتَي فتح وحماس من الأسئلة أكثر بكثير مما تقدّمه من أجوبة.
![أسئلة بشأن الانتخابات الفلسطينية](https://palabroad.org/storage/10766/d9b601f8-8d90-4f96-9138-ae0a5c88dc11.png)
ما بعد السلطة الفلسطينية
فتح اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في 3 أيلول /سبتمبر 2020 الفرصة أمام السير قدماً باتجاه إعادة ترتيب البيت الفلسطيني، وتوحيد الصف الفلسطيني في مواجهة الاحتلال.
![ما بعد السلطة الفلسطينية](https://palabroad.org/storage/10716/3858d8f1-d30a-4f21-9ceb-3679ff001ba9.jpg)
الأشهر الثلاثة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية
تبلورت مواجهة ما بين إيران ومحور المقاومة من جهة، وبين أمريكا والكيان الصهيوني من جهة أخرى؛ إلى مستوى وصل حافة الحرب الواسعة. فقد اتسمت هذه المواجهة بتطور عسكري ليس له مثيل، وراح يهدد حالة التفوق العسكري الكاسح للكيان الصهيوني على كل الدول العربية.
![الأشهر الثلاثة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية](https://palabroad.org/storage/10714/e92fecbc-8a94-418b-bc4e-bf21adebc648.jpg)
على هامش لقاء الفصائل الفلسطينية
بكلمة واحدة: الرئيس "عند حطة إيدك"، عدا ما أبداه من انفتاح على الأمناء العامين كافة، وعدا إعلان خيبة أمله في أمريكا مع إبقاء التأكيد على جلوسه في مربع التسوية، ومنه يمد يد التعاون مع الأمناء العامين في بيروت لخوض مقاومة شعبية (على قياسه حتى الآن) ضد الضم وضد "صفقة العصر".
![على هامش لقاء الفصائل الفلسطينية](https://palabroad.org/storage/10662/d7560453-74d5-409b-a013-3d33fb7835b4.jpg)
التطبيع الإماراتي الإسرائيلي: الترسيم الآثم
لم يكن البيان الأمريكي الإسرائيلي الإماراتي المشترك الذي صدر في 2020/8/13، والذي يعلن عن التطبيع الكامل بين الإمارات والكيان الصهيوني، مفاجئاً، لأنه جاء نتيجةً منطقية لمسار تطبيعي معلن وغير معلن في السنوات الماضية. غير أن اللافت فيه أنه تمّ تقديمه في سياق تحقيق الإمارات لمكسب للقضية الفلسطينية بالتزام "إسرائيل" بتعليق عملية ضمّ أجزاء من الضفة الغربية. وهو سياق أقل ما يقال فيه أنه استخفاف بعقلية الإنسان الفلسطيني والعربي والمسلم و"استهبال" لها. ذلك أن البيان نفسه يذكر أن "التعليق" كان بطلب من ترا
![التطبيع الإماراتي الإسرائيلي: الترسيم الآثم](https://palabroad.org/storage/10610/8e67a04e-c93e-4f18-a47c-cbb39b1987a3.png)