حمل هم شعبها.. قضية فلسطين الحاضر الأبرز في خطاب قيس سعيد
لم يسعد فوز الرئيس الجديد قيس سعيد التونسيين فقط، بل تجاوزها لملايين الشعوب العربية التي هبت عبر الشبكات الاجتماعية لتهنئة التونسيين برئيسهم، في وقت كانت فيه القضية الفلسطينية الحاضر الأبرز في خطابه واحتفالات أنصاره.
دار العودة ومركز EPAL يصدران التقرير الموسع للإبداع الفلسطيني 2018
صدر عن دار العودة للدراسات والنشر التقرير الموسع لحصاد الابداع الفلسطيني بعنوان: الفلسطينيون شعب التحدي والانتفاضات. التقرير من اعداد هبة الجنداوي، وشارك فيه وموّل طباعته المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام EPAL. يقع التقرير في ٤٠ صفحة، وينقسم الى قسمين: التقرير العربي، والتقرير الانجليزي، وهو مقال الإعلامي ياسر علي في مدونات الجزيرة، الذي ترجمه مركز EPAL.
الهيئة الدولية تعقد مؤتمرا في تونس حول واقع النقابي الفلسطيني بين انتهاكات الاحتلال وتحديات اللجوء
على مدار يومي السابع والعشرين والثامن والعشرين من شهر أيلول/ سبتمبر 2019 عقدت الهيئة الدولية للدفاع عن النقابيين والمهنيين الفلسطينيين بمدينة تونس العاصمة وبرعاية كريمة من الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري وعمادة المهندسين التونسيين وبالتعاون مع التجمع الدولي للمؤسسات والروابط المهنية الفلسطينية مؤتمرها النقابي الأول بحضور ممثلين عن اتحادات ونقابات عربية ودولية وقد تضمن كلمات وندوات وورش عمل فضلاً عن فقرات فنية ومعارض مهنية وفلكلورية وتراثية.
"خيام اللجوء" تحتضن أحلام الطلاب الفلسطينيين بالشمال السوري
سيكون الطالب الفلسطيني "علي غنام"، مضطرا للتسجيل هذا العام في مدرسة القرية، بريف إدلب الشمالي، رغم تدني مستوى التعليم فيها، بعدما أغلقت المدرسة التي التحق بها العام الماضي أبوابها، بسبب انقطاع الدعم المقدم لها، رغم سمعتها الطيبة.
مادة بحثية للدكتور سلمان أبو ستة بعنوان: لماذا يسرق الكيان الصهيوني الجغرافيا والتاريخ الفلسطيني
لماذا يسرق الاحتلال الصهيوني الجغرافيا والتاريخ والتراث الفلسطيني، من بين الحركات الاستعمارية في العالم، الوضع في فلسطين مختلف إلى حد كبير، الشعب الفلسطيني تعرض منذ قرن من الزمان إلى ثلاث حروب شنها العدو الصهيوني يؤيده الغرب الاستعماري في كل مرحلة من المراحل، هذه أطول حرب في التاريخ ضد شعب أعزل، ولكن العدو لم ينتصر أبدا حتى الان.
لبنان ومكافحة "العمالة غير النظامية".. أي مصير ينتظر الفلسطينيين؟
بدأت وزارة العمل اللبنانية تطبيق خطّتها لـ "مكافحة العمالة الأجنبيّة غير الشرعيّة" التي كانت أعلنتها في السادس من يونيو/حزيران الماضي، بهدف الحد من ارتفاع البطالة وحماية اليد العاملة اللبنانية من المنافسة "غير المشروعة" كما قالت.