فلسطينيو سورية بين المتاهة والضياع ودهاليز الحماية الدولية
ماذا تعني الحماية الدولية للاجئين؟ وما موقع اللاجئ الفلسطيني في الاتفاقات الدولية والإقليمية؟ وما هو تعريف اللاجئ في القوانين الدولية؟ هذه التساؤلات لا بد من طرحها في هذه الأيام العصيبة التي يعيشها الفلسطينيون بشكل عام والفلسطينيون السوريون بشكل خاص، وذلك لمعرفة ما لهم وما عليهم، ومن أجل مطالبة هيئة الأمم المتحدة ووكالة الأونروا بتحمل مسؤولياتها الإنسانية والقانونية اتجاه ما يتعرضون له من تشرد وضياع والموت غرقاً وعدم السماح لهم بدخول أراضي معظم دول العالم.

أولوية مقاومة الاحتلال.. أين؟
ليس هنالك من أولوية في الساحة الفلسطينية تعلو على أولوية مواجهة الاحتلال والاستيطان ودحرهما في شرقي القدس والضفة الغربية؛ لأن كل ما يعالج مع تأجيل هذه الأولوية يظل "تغميساً خارج الصحن"، إلاّ إذا كان يصب مباشرة وفوراً في مواجهة هذه الأولوية.

أسئلة بشأن الانتخابات الفلسطينية
تثير توافقات لقاء إسطنبول بين حركتَي فتح وحماس من الأسئلة أكثر بكثير مما تقدّمه من أجوبة.

ما بعد السلطة الفلسطينية
فتح اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في 3 أيلول /سبتمبر 2020 الفرصة أمام السير قدماً باتجاه إعادة ترتيب البيت الفلسطيني، وتوحيد الصف الفلسطيني في مواجهة الاحتلال.

الأشهر الثلاثة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية
تبلورت مواجهة ما بين إيران ومحور المقاومة من جهة، وبين أمريكا والكيان الصهيوني من جهة أخرى؛ إلى مستوى وصل حافة الحرب الواسعة. فقد اتسمت هذه المواجهة بتطور عسكري ليس له مثيل، وراح يهدد حالة التفوق العسكري الكاسح للكيان الصهيوني على كل الدول العربية.

على هامش لقاء الفصائل الفلسطينية
بكلمة واحدة: الرئيس "عند حطة إيدك"، عدا ما أبداه من انفتاح على الأمناء العامين كافة، وعدا إعلان خيبة أمله في أمريكا مع إبقاء التأكيد على جلوسه في مربع التسوية، ومنه يمد يد التعاون مع الأمناء العامين في بيروت لخوض مقاومة شعبية (على قياسه حتى الآن) ضد الضم وضد "صفقة العصر".
