أقلام وآراء

إلغاء الاتفاقيات مع الاحتلال يعني العودة إلى الثورة

إن شعبنا يتمنّى أن يُصَدِّق تصريحات وإعلان وقرارات محمود عبّاس بإلغاء الإتّفاقيّات مع دولة الكيان ومع الإدارة الأمريكية.. الّتي تكرّرت عدّة مرّات دون تطبيق.. ولم يبقى من أثرها سوى استحضارها في مثل هذه الأوقات والمناسبات.. لأنّ إلغاءها يعني العودة لجذور الثّورة والمواجهة.. وهذا ما لا يقدر عليه محمود عباس.. إنه إعلان ذر الرماد في العيون لأنه يفتقد لأبسط مقومات وأدوات تنفيذه ...!!

إلغاء الاتفاقيات مع الاحتلال يعني العودة إلى الثورة

النكبة في ذكراها 72 .. العودة حق وإرادة

اعتاد الفلسطينيون و معهم القوى الحية في العالمين العربي و الاسلامي و احرار العالم الى احياء ذكرى نكبتهم تأكيدا عن رفضهم للاحتلال و تجديدا لحقهم في العودة الى ديارهم و تجسيدا بالرفض لمشاريع التسوية و التصفية.

النكبة في ذكراها 72 .. العودة حق وإرادة

هل باع الفلسطينيون أرضهم؟ وتخلوا عنها لليهود؟

إن الدعاية الصهيونية في بداياتها ومنذ القرن التاسع عشر ارتكزت على فكرة “أرض بلا شعب لشعب بلا أرض”، مُعتبرةً أنه لا يوجد شعب في فلسطين، وأن من حق اليهود الذين لا يملكون أرضاً أن تكون هذه الأرض لهم. لكنهم ومنذ بوادر الاستيطان الأولى وجدوها عامرة بالحيوية والنشاط، يعيش فيها شعب كادح متجذر في أرضه.

هل باع الفلسطينيون أرضهم؟ وتخلوا عنها لليهود؟

ذكرى النكبة بين الأمس واليوم

نكبة فلسطين كانت نكبة للعرب والمسلمين، وأحرار العالم، وليست نكبة الفلسطينيين وحدهم، أو نكبة قُطرٍ ما من أقطار العالم. وذلك لأنّ فلسطين، وفيها القدس وما حولها، تتعدّى نكبةً في قطرٍ ما، أو لشعبٍ ما. ففلسطين وقدسها جزءان لا يتجزّآن من الوطن العربي والعالم الإسلامي. ولأنّ الكيان الذي كان الوجه الآخر لنكبة فلسطين مثّل ويمثِّل، جزءاً شريكاً في الاستعمار العالمي والإمبريالية العالمية، فيما جعل من قضية فلسطين قضية لأحرار العالم وشعوبه. بل كان من نتائج إقامة الكيان الصهيوني في فلسطين أن تمكّنت الصهيونية

ذكرى النكبة بين الأمس واليوم

المهنية التكاملية أساس العمل التنظيمي الفلسطيني

تعتبر القضية الفلسطينية نموذجًا متفردًا في الأبعاد والمعطيات، كقضية تاريخية ومعاصرة في آن معاً، قضية شعب يطالب بحقة في إقامة وطن على أسس تاريخية وقومية وايدلوجية.

المهنية التكاملية أساس العمل التنظيمي الفلسطيني

النكبة في ظل صفقة القرن وكورونا

مع بداية شهر أيار (مايو) من كل عام، تشخص الأنظار نحو فلسطين الأرض والوطن والقضية. إذ يُحيي الفلسطينيون في كل مكان ذكرى «النكبة» التي تدخل عامها الإثنان والسبعين، لتكون شاهداً على تهجير شعبٍ كاملٍ من أرضه بفعل إرهاب المحتّل الصهيوني.

النكبة في ظل صفقة القرن وكورونا