منير شفيق

منير شفيق

109 مادة
نتنياهو إلى سقوط

نتنياهو إلى سقوط

على الرغم من الفشل الذي مُنيت به خطة عربات جدعون ، وقد أعلنت قيادة الجيش الصهيوني ذلك صراحة وعلنا.. وعلى الرغم من أنها جاءت وريثة فشل خطة الجنرالات من قبلها، وبعد تجربة مرور ثلاثة أشهر عليها، إلا أن نتنياهو من خلال حليفه سموترتش وبن غفير ومجلس وزارته المصغر، اتخذ قرارا باحتلال مدينة غزة، وقد مثّل هذا القرار مخالفة صريحة لقيادة الجيش الموكول لها تنفيذ تلك الاستراتيجية، والتي حملت اسم خطة مركبات جدعون

ترامب ونتنياهو إلى أين؟

ترامب ونتنياهو إلى أين؟

مرّة أخرى يجد ترامب نفسه أمام امتحان غزة، فقد كشفت كل تصريحاته خلال الأسابيع الثلاثة الماضية ذلك. وقد راح يلوّح بأن اتفاقا لهدنة الستين يوما اقترب واقترب جدا، ثم تراجع عندما جاء جواب المفاوض الفلسطيني، في مفاوضات قطر، متسّما بالمرونة من جهة، وبالتمسّك بالثوابت في رفض الخرائط، التي رسمها سموتريتش وحملها الموفد الأمريكي ويتكوف، من جهة أخرى

الأسبوع الحرج في الحرب على غزة

الأسبوع الحرج في الحرب على غزة

منذ أوائل شهر تموز/ يوليو 2025، راح الرئيس الأمريكي يلوّح بضرورة عقد اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. وقد دعا نتنياهو إلى أن يكون إلى جانبه، ليحسم التوصل إلى اتفاق.

نتنياهو من مأزق إلى مأزق

نتنياهو من مأزق إلى مأزق

تشكّل مأزق نتنياهو الأول، وتفاقم، في مدى عشرين شهرًا، في قطاع غزة. وذلك في الردّ على عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بشنّ حربَين في آن واحد: حرب بريّة خاضها الجيش الصهيوني، بهدف القضاء على المقاومة، وإحكام السيطرة العسكرية على القطاع.

كيف نقرأ الوضع في غزة؟

كيف نقرأ الوضع في غزة؟

ثمة قراءة للوضع لا ترى عزلة نتنياهو واختناقه. ولا ترى صمود الشعب، وقدرة المقاومة على الاتتصار.

فيتنام وغزة.. مقارنة بين مقاومتين

فيتنام وغزة.. مقارنة بين مقاومتين

شهد العالم في الفترة الممتدة من نوفمبر/ تشرين الثاني 1955 إلى 30 أبريل/ نيسان 1975، ما عرف بحرب "الهند الصينية" الثانية، وهي الحرب التي عرفت فيتناميًا، وبين الرأي العام العالمي، بحرب المقاومة الفيتنامية ضد أميركا. وقد شملت أيضًا المقاومتين الكمبودية واللاوسية.

الحرب الثانية على غزة

الحرب الثانية على غزة

بعد أن كاد اتفاق وقف إطلاق النار يبدأ بالمفاوضة والتنفيذ لفصله الثاني والأخير، حتى تراجع ترامب للانقلاب على ما اتفق عليه، وهو الذي كان وراء إجبار نتنياهو بأن يرضخ ويوقع على الاتفاق. وما إن أرسل شبه ضوء أخضر، أو ضوءا أخضر كاملا، حتى انطلق نتنياهو بشنّ الحرب العدوانية الثانية على قطاع غزة.