أقلام وآراء

طيّات الذاكرة

 أبى الشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري في هذه الأبيات الشعرية إلا أن يعزف بطريقة دراماتيكية مؤثرة على وتر الذكريات المحفورة في الصدور، والمعشعشة في ثنايا الروح، من خلال نبش الذاكرة المنسية المتخمة بآلاف الصور وأيام خلت عشناها بحلوها ومرها، والتي لا تزال باقية في مخيلتنا وتنبض بداخلنا كالجمرات التي يشعلها ضوء الوعي. 

طيّات الذاكرة

لماذا نجح النضال بجنوب أفريقيا ولم ينجح في فلسطين

أتيح لي خلال قراءاتي المتنوعة في السجن تخصيص الكثير من الوقت لقراءة كتابات وأبحاث عن النضال ضد الأبرتهايد في جنوب أفريقيا. ومن أهم قراءاتي كانت كتابي مذكرات أحمد كاثرادا (1929 - 2017)، وهو من زعماء حزب المؤتمر الأفريقي الذي قضى 27 عامًا في سجن روبين أيلاند.

لماذا نجح النضال بجنوب أفريقيا ولم ينجح في فلسطين

مآل الحلف الصهيوني الأمريكي إلى أين ؟

المشهد الفلسطيني والعربي مفجوع بسقوط لصوص الحركة الصهيونية، بقيادة الفاشي المتهم بالفساد وخيانة الأمانة حتى من حوارييه   (نتين ياهو) والمدعوم بحركة الإنجيليين الجدد في الولايات المتحدة الأمريكية بقيادة الشيطان ترمب، في المستنقع الذي لوث قدسية فلسطين وقدس الأنبياء، استمرارا للمخططات التي كشفت عنها عيون التاريخ المعاصر لزرع كيان صهيوني في قلب العالم العربي الإسلامي ومده بالقوة السياسية والعسكرية و المالية والبشرية والتكنولوجية الغربية المتفوقة، من أجل ضمان استدامة قتل أي فرص سياسيه اقتصاديه وطنيه

مآل الحلف الصهيوني الأمريكي إلى أين ؟

مواجهة نتنياهو بالوحدة والانتفاضة

عندما يعود المرء بذاكرته إلى مراحل الخمسينيات والستينيات والسبعينيات وأكثر، ليستعيد ما كان يُقدّر ويُكتب عن مشروع الكيان الصهيوني وخططه المستقبلية، كان أكثر ما يشار إليه أن "دولتك يا إسرائيل من النيل إلى الفرات"، وتكرست هذه المقولة عندما بُني خط بارليف 1967/1968.

مواجهة نتنياهو بالوحدة والانتفاضة

وقوفاً ضد أمريكا والكيان الصهيوني

هنالك من الأسباب التي دفعت أكثر من عالم وداعية في مصر لأن يعلق على العدوان الصهيوني في حرب حزيران/ يونيو 1967 ضد مصر، فلا يسميه عدواناً وجريمة، وإنما يعتبره عقاباً إلهياً أُنزل بجمال عبد الناصر، بسبب ما ارتكب بحق الإسلاميين، من سجن وتعذيب وقهر.

وقوفاً ضد أمريكا والكيان الصهيوني

هل يردع الموقف الأوروبي إسرائيل ويحول دون الضم؟

يبدو أن اتفاق الوحدة الموقع بين رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ورئيس حزب "أزرق-أبيض'' بيني غانتس في 20 أبريل 2020 قد حسم مصير مبدأ حل الدولتين، وفتح الباب أمام دولة الاحتلال الإسرائيلي لبدء تشريعات لضم أجزاء كبيرة من الأراضي الفلسطينية في المنطقة (ج) من الضفة الغربية.

هل يردع الموقف الأوروبي إسرائيل ويحول دون الضم؟