قراءة في معركة استرجاع أربعة أسرى
يا لفرحة نتنياهو، ويا لإعادة اعتبار وهمي يشعر به جيش الكيان الصهيوني، وأي إنجاز تاريخي، مقابل استخلاص أربعة أسرى من مخبأ لهم، فوق الأرض في مخيم النصيرات. وذلك بعد طول انكسار، وفشل طوال ثمانية أشهر، من حرب العدوان على قطاع غزة.

حول انتخابات البرلمان الأوروبي ونتائجها من زاوية فلسطينية
رغم صعود اليمين المتطرف بشكل واضح وكذا اليمين المحافظ وهذا سيصبغ المشهد الأوروبي المتماهي مع دولة الاحتلال للسنوات القادمة.

لا بدّ من جولة أخرى
كان من المفترض نضوج مجموعة العوامل المؤدية لإنزال الهزيمة بحرب العدوان التي يشنها الكيان الصهيوني على المقاومة والشعب في قطاع غزة، فقد بلغت مداها لفرض التوصل إلى هدنة لوقف القتال، بما يلبي الشروط الأساسية التي وضعتها قيادة المقاومة للوصول إلى تلك الهدنة، علما أن تلك العوامل توفرت في الأقل منذ ثلاثة أشهر أو أكثر، ولكن نتنياهو ومجلس حربه، بالرغم من خسائرهم العسكرية والسياسية والأخلاقية عالميا، أصروا على مواصلة العدوان

الدور الشعبي في ظل التحولات الدولية ما بعد الطوفان
شكلت معركة طوفان الأقصى التي انطلقت في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، محطة فارقة في تاريخ النضال الوطني الفلسطيني والصراع العربي الإسرائيلي، حيث أعادت هذه المعركة القضية الفلسطينية إلى سلم أولويات المجتمع الدولي وقطعت الطريق على مشاريع تصفية القضية الفلسطينية.

يوم القدس العبري في ظل معركة رفح
قبل ثلاثة أعوام اشتعلت معركة غير مسبوقة سُميت "سيف القدس" في كافة الأراضي الفلسطينية يوم الثامن والعشرين من رمضان، الذي وافق في ذلك الوقت ما يسمى "يوم القدس" في التقويم العبري. وهو ذكرى احتلال الشطر الشرقي من مدينة القدس في 7/6/1967 في اليوم الثالث من حرب النكسة المعروفة باسم "حرب الأيام الستة".

المرأة الفلسطينية وسؤال الدور
ربما يغيب عنا في زحمة المشاهد البطولية للمقاومة الباسلة تسليط الضوء على تفاصيل الصورة الكلية لتلك المشاهد من صنعها ومن دفع بهم إلى هذا الفداء
