أقلام وآراء

في يوم ِالأرض .. مواجهةٌ مفتوحةٌ مع الاحتلال

في الثلاثين من آذار لعامِ 1976 أقدمت سلطات ُ الاحتلالِ الصهيونيِّ على مصادرةِ آلافِ الدونمات من أصحابها في نطاقِ خطةِ التّهويدِ وتفريغِ الأرضِ من سكانها، وبهدف بناءِ تجمعاتٍ سكنيةٍ يهوديةٍ تحت مسمى (مشروع تطوير ِالجليلِ) من بلداتِ سخنين وعرابة ودير حنا وعرب السواعد، فثارَ الشعبُ الفلسطينيَّ وعم الإضرابُ من الجليل إلى النقبِ ردًّا على إجراءاتِه الهادفةِ إلى تهويدِ الأرضِ وتفريغها من أهلِها وسكانِها.

في يوم ِالأرض .. مواجهةٌ مفتوحةٌ مع الاحتلال

نحو بناء استراتيجية وطنية شاملة

تستدعي التغيّرات السياسية في بيئة الصراع العربي الصهيوني، بما تحمله من مخاطر وفرص على صعيد حماية حقوق الشعب الفلسطينيي الثابتة والتاريخية، الإسراعَ في التداعي فلسطينياً، بهدف بلورة سياساتٍ ورؤى جديدةً تواكب هذه التطورات

نحو بناء استراتيجية وطنية شاملة

مأزق نخب التيار الثالث

ما جرى ويجري من مواجهة بين الشعب الفلسطيني والكيان الصهيوني منذ حرب العدوان على غزة في حرب 2008/2009 إلى اليوم أدخل الصراع التاريخي والواقع القائم في مرحلة تاريخية جديدة، وفي مشهد لواقع عياني يفترض بألاّ تخطئه عينٌ أو يتجاهله تقديرُ موقف أو تحليل.

مأزق نخب التيار الثالث

أُم الشهيد في عرين الأسود

أكتب إلى تلك المرأة الصابرة المرابطة في أرض البركة و الرباط و قد جربت الشعور وعرفت نفسي كيف تفقد الولد، لقد مَنَّ الله عليَّ بخمسة أبناء أحسبُهم أعز علي من نفسي و كان حجم الأسى والحزن لفقدان ولدي قاسم قبل 14 عاماً لا يساويه حزن في حياتي.

أُم الشهيد في عرين الأسود

في ظلال الإسراء والمعراج .. الأقصى في خطر

رحلةُ الإسراء تعني دعوة لكلّ أبناءِ الأُمّةِ أنْ يهبوا للدفاعِ عن أرضِ المسرى وعن مقدساتِها، وإسناد المرابطين فيها، ونُصرة ساكنيها، فالأُمّة تمتلكُ من مقوماتِ النهضةِ وصناعةِ النّصرِ وتحريرِ الأقصى، وما حوله من النّهر إلى البحرِ

في ظلال الإسراء والمعراج .. الأقصى في خطر

حول الوحدة الميدانية الفلسطينية

ثمة نقطة يمكن التنبّه إليها، وهي الكفّ عن المطالبة بإنهاء الانقسام، أو بالسعي لتحقيق مصالحة. وذلك لأن الانقسام الذي حدث كان ضرورة، وهو الذي طُبّق عملياً. فما كان على الشعب الفلسطيني أن يتوحّد تحت اتفاق أوسلو، أو أيّ مشروع يقول بحلّ الدولتين، أو الموافقة على القرارات الدولية.

حول الوحدة الميدانية الفلسطينية