تقدير موقف وضرورة مواجهة جديدة
متى يبلغ السيل الزبى؟ ومتى يفيض الكيل؟ وذلك لوضع حدٍّ للتمادي، غير المحدود، في تدمير قطاع غزة، وقتل المدنيين، وأغلبهم من نساء وأطفال، قتلاً، بلا توقف وبلا حدود.

علَّمني الطوفان.. حقائق عبر وبيان
استيقظنا فجر يوم السبت الموافق 7 أكتوبر على أحداث تركت فينا نشوة النصر و العزَّة و الكرامة وفرح يومها قلب كل حُرٍ أبيَّ، وغضب منها كل كافر ومنافق.

مسؤولية العالم إزاء إبادة قطاع غزة
استمرار الهجوم الجوي لقصف أحياء كاملة من قطاع غزة، وقتل المئات -وأكثر أحيانا- من المدنيين يوميا، يجعل من المهم جدا أن تتضاعف المواقف والضغوط المختلفة، على كل المستويات السياسية والإعلامية والشعبية، لوقف هذا الإجرام المخالف للقانون الدولي الذي يجرّم قتل المدنيين، فكيف حين يصبح هذا القتل استراتيجية ثابتة، ومتواصلة من قِبَل جيش الكيان الصهيوني، وبمشاركة مباشرة عسكرية وسياسية، من جانب الإدارة الأمريكية، وتواطؤ عدد من الدول الأوروبية

غزة: الكارثة والبطولة.. ولحظة العرب الفارقة..!
أكتب هذه الكلمات وأنا أتابع انتحار حضارة العالم المتحضر في غزة: انتحار قانونه الدولي، وميثاق حقوق إنسانه الذي أقره المنتصرون بعد الحرب العالمية الثانية.

في الحرب وتطوّراتها
أسئلة كبرى لم يُجب عنها بعد بشأن أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية في غزّة ووسائلها، ولعلها مثار تساؤل الإدارة الأميركية وضباط البنتاغون

وحدة الساحات أم وحيدة الساحات يا غزّة
منذ أن بدأ العدوان الإسرائيلي على غزّة، وارتقى لمستوى الإبادة الجماعية القائمة على إهلاك البشر كلياً أو جزئياً نتيجة قطع الاحتلال للاحتياجات الطبيعية للإنسان كالماء والغذاء والدواء والوقود؛ وأحد النّقاشات المهمّة يدور حول فرضية تدخّل حزب الله اللبناني في المعركة، ترجمةً لمقولة وحدة الساحات لأقطاب محور المقاومة
