أقلام وآراء

"صناعة ثقافية" من غزة تشتبك مع إرث الهزيمة

«العرب لا يقرؤون، وإذا قرؤوا لا يفهمون، وإذا فهموا سرعان ما ينسون!»، مَن يذكر هذه المقولة اليوم، التي حُفِرَت عميقاً في وعي مَن تذمّهم، ورُفعت في مُداولاتِ أمّة العرب والمسلمين عبر أكثر من نصف قرن إلى مصافّ القوْل العقائديّ المأثور، الذي لا يرقى إليه شكّ،

"صناعة ثقافية" من غزة تشتبك مع إرث الهزيمة

كشف حساب من التاريخ!

ما أكثرَ المفكّرين والمُستشارينَ والجنرالات المتقاعدين هذه الأيام! كل منهم يريدنا أن نصمتَ ونصغي لما يقول، فلا تفوتنا دُررُه وخبراته المتراكمة، ولو في خياله وفي أوهامه!

كشف حساب من التاريخ!

طوفان الأقصى يُبرئُ المرضى و يحيي الموتى بإذن الله

بعد أن استرجعنا لله هذه الأمة، ورأينا سُباتها ولهوها في الحياة الدنيا، وعدم اكتراثها للقضايا  الهامة، وبُعدَها عن نهج نبيها  في الدعوة ونشر الفضيلة ومحاربة الرذيلة وبعد أن توجه جُل اهتمامها في الحياة الدنيا وزينتها ومغرياتها، تستيقظ الأمة جمعاء على مناظر جعلتها تشعر بالفخر والاعتزاز.

طوفان الأقصى يُبرئُ المرضى و يحيي الموتى بإذن الله

مفاجأة السابع من تشرين وما بعده

أيّ يوم هو هذا اليوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، 2023، وأيّ سابع من تشرين الأول لعام 2023 بين نظائره الفائتات والآتيات من تشارين وسنين.

مفاجأة السابع من تشرين وما بعده

هكذا تضلّل التغطيات الغربية جماهيرها بشأن فلسطين

تجد الضحية الفلسطينية سبيلها بمشقة بالغة إلى مركز التغطيات الإعلامية الأوروبية والغربية، إن لم تُستبعَد بالكامل لصالح رواية تكاد تمنح الانطباع بأنّ "فلسطين تحتل إسرائيل"، ولن ينجو الفلسطيني من قسوة الذمّ إن اخترق حصونا تضطهده وأسوارا تحاصره.

هكذا تضلّل التغطيات الغربية جماهيرها بشأن فلسطين

معركة طوفان الأقصى .. بين التحدي والاستجابة

منذ ما يقرب من مائة عام والشعب الفلسطيني يناضل من أجل حريته واستقلاله وبناء دولته الفلسطينية.

معركة طوفان الأقصى .. بين التحدي والاستجابة